** حكاية العواد **
** * حكاية العواد * **
رياح الشرق لازالت
تترجل في زيارتها
لتتفقد بلاد الموتى
وكل الشباب يخطو
من وراءَ ذالك الرجل العواد .
الربيع عاد خريف
يُسقط كل البلاد
والتاريخ حسرةً
يتنهد حاملا حقائبه
على أصوات عالية
هنا وهناك
بعد أ
ن أصيب القوم
مجاعة وأزمة وجذب
وبعد أن إنهارت القيم
و بُيعتِ الأخرة
لازال ذالك الرجل الغربي
بهيبته الطاغية
وغروره القاتل
يحقق الأهداف
على أيدي عبيده
الساسة والخونة
أحفاد الصليبيون
والحكاية تروي
زلات العرب
وفي التاريخ عبرٌ وروايات .
سَلطو علينا فكرة الحروب
وسفك الدماء
فأصبحنا بغبائنا نقاتل بعضنا
ونحارب ديننا
بغير أن يتكبدوا هُم الخسائر .
رياح الشرق لازالت
تترجل حاملتاً
رائحة الموتِ
وترفعُ بإسم
الحريةوالديموقراطية
وبأفكارهم الشيطانية
ما هُمْ إلاَّ يَنهشونَ
قلوب الشعوب العربية
بِذكائَهُمْ وحِقْدَهُم الدفين
حتى يتم شتات العرب .
وتظل أحفاد الشيطان
صامدةٌ على مر العصور
في عقائدهم
حتى دار الزمان
وبدأ السحر ينقلب على الساحر
وتنتقل الرياح من الشرق
إلى شمال البحر المتوسط
والشمس بدأت تشرق
والغيم لابد أن ينقشع يوما
* * بقلم :عزالدين بالعتيق * *
رياح الشرق لازالت
تترجل في زيارتها
لتتفقد بلاد الموتى
وكل الشباب يخطو
من وراءَ ذالك الرجل العواد .
الربيع عاد خريف
يُسقط كل البلاد
والتاريخ حسرةً
يتنهد حاملا حقائبه
على أصوات عالية
هنا وهناك
بعد أ
ن أصيب القوم
مجاعة وأزمة وجذب
وبعد أن إنهارت القيم
و بُيعتِ الأخرة
لازال ذالك الرجل الغربي
بهيبته الطاغية
وغروره القاتل
يحقق الأهداف
على أيدي عبيده
الساسة والخونة
أحفاد الصليبيون
والحكاية تروي
زلات العرب
وفي التاريخ عبرٌ وروايات .
سَلطو علينا فكرة الحروب
وسفك الدماء
فأصبحنا بغبائنا نقاتل بعضنا
ونحارب ديننا
بغير أن يتكبدوا هُم الخسائر .
رياح الشرق لازالت
تترجل حاملتاً
رائحة الموتِ
وترفعُ بإسم
الحريةوالديموقراطية
وبأفكارهم الشيطانية
ما هُمْ إلاَّ يَنهشونَ
قلوب الشعوب العربية
بِذكائَهُمْ وحِقْدَهُم الدفين
حتى يتم شتات العرب .
وتظل أحفاد الشيطان
صامدةٌ على مر العصور
في عقائدهم
حتى دار الزمان
وبدأ السحر ينقلب على الساحر
وتنتقل الرياح من الشرق
إلى شمال البحر المتوسط
والشمس بدأت تشرق
والغيم لابد أن ينقشع يوما
* * بقلم :عزالدين بالعتيق * *
تعليقات