** إلتحام قمرين **
** * إِلتحام قمرينِ * **
إسمها من أثر الندى
المعنى .... أملٌ
والأصل عربيةً
هي في الجمال
آية سبحان رب العباد
عيناها خضراء كالزمرد
لون شعرها الدافئ
يناسب بشرتها السمراء
قدها متناسقٌ ممشوقٌ .
إسمها إنشق من الكرم
وحكايتي أسطوريةً
تنشرَ ألوانَ السعادةِ .
فكيف لي أن لا أحبَ
وجميلتي كالقمرِ المكتملِ
تبهر برونقها النجومَ
تتغنى بسحرها الأخاذ.
حديثي عنها طويل....
ربما يمتد لملايين السنِينَ
ولن أتعب من الوصفَ
بل يبقى خضوعي وتنازلي
حين تَحَدَّتْ جميعَ النساءِ بجمالها الطاغي
وإن تجاهلتني بكبرياءها.
سوف اٗستمرُ حتى لو بالمبالغةِ.
هي تعلم أني لها
وسوف أظلُ اعزفُ
مع أمواجَ البحرَ
َتحت زخاتِ المطرِ
مع نسائمَ الربيعَ
لأني أومن بالحبَ في سنِ المراهقةِ..
يوم لجأتُ لحضنَهَا الرحيمَ
وجعلتني أرقصُ على مفاثنها بكل جوارحِ
لأزينَ أحلى الليالي
بالغناءِ وفلسفة الحديثِ
حتى إنشقَ الوجدانُ وتفجرَ نبعي
وأعلنَتْ كالمراهقةِ
في الأحلامِ الورديةِ
إلغاءَ جميعِ القراراتِ
وقدمتْ كل التنازلاتِ
مثل وردةً أستنشقَُ عبيرها.
وعادَ دفئُ حنانها يغمرني
تحت قطراتِ المطرِ
فأسقطتني على شفتيها
بلطفٍ لمناقشة تفاصيلَ الحبَ
على أحلى معزوفةٍ سمفونيةٍ
ومفرداتَ العشقِ حتى النهاية.
** * بقلم :عزالدين بالعتيق * **
إسمها من أثر الندى
المعنى .... أملٌ
والأصل عربيةً
هي في الجمال
آية سبحان رب العباد
عيناها خضراء كالزمرد
لون شعرها الدافئ
يناسب بشرتها السمراء
قدها متناسقٌ ممشوقٌ .
إسمها إنشق من الكرم
وحكايتي أسطوريةً
تنشرَ ألوانَ السعادةِ .
فكيف لي أن لا أحبَ
وجميلتي كالقمرِ المكتملِ
تبهر برونقها النجومَ
تتغنى بسحرها الأخاذ.
حديثي عنها طويل....
ربما يمتد لملايين السنِينَ
ولن أتعب من الوصفَ
بل يبقى خضوعي وتنازلي
حين تَحَدَّتْ جميعَ النساءِ بجمالها الطاغي
وإن تجاهلتني بكبرياءها.
سوف اٗستمرُ حتى لو بالمبالغةِ.
هي تعلم أني لها
وسوف أظلُ اعزفُ
مع أمواجَ البحرَ
َتحت زخاتِ المطرِ
مع نسائمَ الربيعَ
لأني أومن بالحبَ في سنِ المراهقةِ..
يوم لجأتُ لحضنَهَا الرحيمَ
وجعلتني أرقصُ على مفاثنها بكل جوارحِ
لأزينَ أحلى الليالي
بالغناءِ وفلسفة الحديثِ
حتى إنشقَ الوجدانُ وتفجرَ نبعي
وأعلنَتْ كالمراهقةِ
في الأحلامِ الورديةِ
إلغاءَ جميعِ القراراتِ
وقدمتْ كل التنازلاتِ
مثل وردةً أستنشقَُ عبيرها.
وعادَ دفئُ حنانها يغمرني
تحت قطراتِ المطرِ
فأسقطتني على شفتيها
بلطفٍ لمناقشة تفاصيلَ الحبَ
على أحلى معزوفةٍ سمفونيةٍ
ومفرداتَ العشقِ حتى النهاية.
** * بقلم :عزالدين بالعتيق * **
تعليقات